You are on page 1of 3

‫المأثورات‬

‫ّج ِيم‬
‫ان الر ِ‬ ‫أَعُو ُذ بِاهلل ال َّس ِم ِ‬
‫يع ال َعلِيِ ِم ِمنَ ال ّشيطَ ِ‬
‫الصِّراطَ ال ُمستَقِي َم(‬
‫َ‬ ‫ِّين إِيَّاكَ نَ ْعبُ ُد وإِيَّاكَ نَ ْست َِعينُ اه ِدنَــــا‬
‫ك يَوْ ِم الد ِ‬ ‫َّح ِيم َمـلِ ِ‬ ‫بِس ِْم هللاِ الرَّحْ مـ َ ِن ال َّر ِح ِيم ْال َح ْم ُد هللِ َربِّ ْال َعالَ ِمينَ الرَّحْ ِ‬
‫مـن الر ِ‬
‫ب َعلَي ِه ْم َوالَ الضَّالِّينَ‬ ‫ص َراطَ الَّ ِذينَ أَن َعمتَ َعلَي ِه ْم غ ِ‬
‫َير ال َمغضُو ِ‬ ‫)الفاتحة‪ِ ) (7-1:‬‬
‫ب َويُقِي ُمونَ الصَّالةَ َو ِم َّما َرزَ ْقنَاهُ ْم يُنفِقُونَ والَّ ِذينَ (‬ ‫ْب فِي ِه هُدًى لِّ ْل ُمتَّقِينَ الَّ ِذينَ ي ُْؤ ِمنُونَ بِ ْال َغ ْي ِ‬
‫بِس ِْم هّللا ِ الرَّحْ مـ ِن ال َّر ِح ِيم الـم َذلِكَ ْال ِكتَابُ الَ َري َ‬
‫اآلخ َر ِة هُ ْم يُوقِنُونَ أُوْ لَـئِكَ َعلَى هُدًى ِّمن َّربِّ ِه ْم َوأُوْ لَـئِكَ هُ ُم ْال ُم ْفلِحُونَ‬ ‫ك َوبِ ِ‬ ‫ُ‬
‫نز َل إِلَ ْيكَ َو َما أ ِ‬
‫نز َل ِمن قَ ْبلِ َ‬ ‫ُ‬
‫‪).‬البقرة‪) (5-1:‬ي ُْؤ ِمنُونَ بِ َما أ ِ‬
‫ض َمن َذا الَّ ِذي يَ ْشفَ ُع ِع ْن َدهُ إِالَّ بِإِ ْذنِ ِه يَ ْعلَ ُم َما بَ ْينَ (‬‫ت َو َما فِي األَرْ ِ‬ ‫هللاُ الَ إِلَـهَ إِالَّ هُ َو ْال َح ُّي ْالقَيُّو ُم الَ تَأْ ُخ ُذهُ ِسنَةٌ َوالَ نَوْ ٌم لَّهُ َما فِي ال َّس َما َوا ِ‬
‫ض َوالَ يَؤُو ُدهُ ِح ْفظُهُ َما َوه َُو ْال َعلِ ُّي ْال َع ِظي ُم الَ‬ ‫ت َواألَرْ َ‬ ‫اوا ِ‬ ‫أَ ْي ِدي ِه ْم َو َما َخ ْلفَهُ ْم َوالَ ي ُِحيطُونَ بِ َش ْي ٍء ِّم ْن ِع ْل ِم ِه إِالَّ بِ َما َشاء َو ِس َع ُكرْ ِسيُّهُ ال َّس َم َ‬
‫صا َم لَهَا َوهللاُ َس ِمي ٌع َعلِي ٌم هللاُ‬ ‫ت َوي ُْؤ ِمن بِاهللِ فَقَ ِد ا ْستَ ْم َسكَ بِ ْالعُرْ َو ِة ْال ُو ْثقَ َى الَ انفِ َ‬ ‫َي فَ َم ْن يَ ْكفُرْ بِالطَّا ُغو ِ‬ ‫إِ ْك َراهَ فِي الدِّي ِن قَد تَّبَيَّنَ الرُّ ْش ُد ِمنَ ْالغ ِّ‬
‫ُوا أَوْ لِيَآ ُؤهُ ُم الطَّا ُغ ُ‬
‫وت ي ُْخ ِرجُونَهُم ِّمنَ‬ ‫ت إِلَى النُّ ُو ِر َوالَّ ِذينَ َكفَر ْ‬ ‫وا ي ُْخ ِر ُجهُم ِّمنَ ُّ‬
‫الظلُ َما ِ‬ ‫َولِ ُّي الَّ ِذينَ آ َمنُ ْ‬
‫الظلُ َما ِ ُ‬
‫ار هُ ْم فِيهَا خَالِ ُدونَ ) (البقرة‪)257-255:‬‬ ‫ت أوْ لَـئِكَ أَصْ َحابُ النَّ ِ‬ ‫ور إِلَى ُّ‬ ‫النُّ ِ‬
‫ُوا َما فِي أَنفُ ِس ُك ْم أَوْ تُ ْخفُوهُ ي َُحا ِس ْب ُكم بِ ِه هللاُ فَيَ ْغفِ ُر لِ َمن يَ َشاء َويُ َع ِّذبُ َمن يَ َشاء َوهللاُ َعلَى ُكلِّ (‬ ‫ض َوإِن تُ ْبد ْ‬ ‫ت َو َما فِي األَرْ ِ‬ ‫هللِ ما فِي ال َّس َماوا ِ‬
‫ق بَ ْينَ أَ َح ٍد ِّمن رُّ ُسلِ ِه َوقَالُ ْ‬
‫نز َل إِلَ ْي ِه ِمن َّربِّ ِه َو ْال ُم ْؤ ِمنُونَ ُك ٌّل آ َمنَ بِاهللِ َو َمآلئِ َكتِ ِه َو ُكتُبِ ِه َو ُر ُسلِ ِه الَ نُفَرِّ ُ‬‫ُ‬
‫وا َس ِم ْعنَا‬ ‫َش ْي ٍء قَ ِدي ٌر آ َمنَ ال َّرسُو ُل بِ َما أ ِ‬
‫ؤَاخ ْذنَا إِن نَّ ِسينَا أَوْ أَ ْخطَأْنَا‬ ‫صي ُر الَ يُ َكلِّفُ هللاُ نَ ْفسًا إِالَّ ُو ْس َعهَا لَهَا َما َك َسبَ ْ‬
‫ت َو َعلَ ْيهَا َما ا ْكتَ َسبَ ْ‬
‫ت َربَّنَا الَ تُ ِ‬ ‫َوأَطَ ْعنَا ُغ ْف َرانَكَ َربَّنَا َوإِلَ ْيكَ ْال َم ِ‬
‫َربَّنَا َوالَ تَحْ ِملْ َعلَ ْينَا إِصْ رًا َك َما َح َم ْلتَهُ َعلَى الَّ ِذينَ ِمن قَ ْبلِنَا َربَّنَا َوالَ تُ َح ِّم ْلنَا َما الَ طَاقَةَ لَنَا بِ ِه َواعْفُ َعنَّا َوا ْغفِرْ لَنَا َوارْ َح ْمنَآ أَنتَ َموْ الَنَا‬
‫‪).‬البقرة‪) (286-284:‬فَانصُرْ نَا َعلَى ْالقَوْ ِم ْال َكافِ ِرينَ‬

‫ص َم ُد لَ ْم يَلِ ْد َولَ ْم يُولَ ْد َولَ ْم يَ ُكن لَّهُ ُكفُ ًوا أَ َح ٌد(‬


‫)بسم هللا الرحمن الرحيم قُلْ هُ َو هللاُ أَ َح ٌد هللاُ ال َّ‬
‫)ثالثا(‬
‫ت فِي ْال ُعقَ ِد َو ِمن َش ِّر َح ِ‬
‫اس ٍد إِ َذا(‬ ‫ب َو ِمن َشرِّ النَّفَّاثَا ِ‬
‫ق إِ َذا َوقَ َ‬ ‫بسم هللا الرحمن الرحيم قُلْ أَعُو ُذ بِ َربِّ ْالفَلَ ِ‬
‫ق ِمن َش ِّر َما َخلَ َ‬
‫ق َو ِمن َش ِّر غَا ِس ٍ‬
‫) َح َس َد‬
‫)ثالثا(‬
‫اس ِمنَ ْال ِجنَّ ِة(‬
‫ُور النَّ ِ‬
‫صد ِ‬ ‫اس ْالخَ نَّ ِ‬
‫اس الَّ ِذي ي َُوس ِْوسُ فِي ُ‬ ‫اس ِمن َشرِّ ْال َوس َْو ِ‬
‫اس إِلَ ِه النَّ ِ‬
‫ك النَّ ِ‬ ‫بسم هللا الرحمن الرحيم قُلْ أَعُو ُذ بِ َربِّ النَّ ِ‬
‫اس َملِ ِ‬
‫) َو النَّ ِ‬
‫اس‬
‫)ثالثا(‬
‫الح ْم ُد هللِ الَ َش ِريكَ لَهُ‪ ،‬الَ إِلهَ إِالَّ ه َُو َوإِلَ ْي ِه النُّ ُشوْ رُ(‬
‫ك هللِ َو َ‬ ‫)ثالثا( )أَصْ بَحْ نَا َوأَصْ بَ َح ْال ُم ْل ُ‬
‫صلَّى هللاُ َعلَي ِه َو َسلَّ َم َو َعلَى ِملَّ ِة أَبِ ْينَا إِب َْرا ِهي َم َحنِيفًا َو َما َكانَ ِمنَ (‬ ‫اإل ْخالَ ِ‬
‫ص َو َعلَى ِدي ِن نَبِيِّنَا ُم َح َّم ٍد َ‬ ‫اإل ْسالَ ِم َو َكلِ َم ِة ِ‬ ‫ط َر ِة ِ‬‫أَصْ بَحْ نَا َعلَى فِ ْ‬
‫)ثالثا( )ال ُم ْش ِر ِكينَ‬
‫ك فِي ال ُّد ْنيَا َو ِ‬
‫اآلخ َر ِة(‬ ‫ك َوعَافِيَتَكَ َو ِس ْت َر َ‬ ‫ك فِي نِ ْع َم ٍة َوعَافِيَ ٍة َو ِس ْت ٍر فَأَتِ َّم َعلَ َّ‬
‫ي نِ ْع َمتَ َ‬ ‫)ثالثا( )اللّهُ َّم إِنِّي أَصْ بَحْ ُ‬
‫ت ِم ْن َ‬
‫الح ْم ُد َولَكَ ال ُّش ْكرُ(‬
‫ك فَلَكَ َ‬ ‫ك الَ َش ِريكَ لَ َ‬ ‫)ثالثا( )اللّهُ َّم َما أَصْ بَ َح بِي ِم ْن نِ ْع َم ٍة أَوْ بِأ َ َح ٍد ِم ْن خَ ْلقِكَ فَ ِم ْنكَ َوحْ َد َ‬
‫ك ال َح ْم ُد َك َما يَ ْنبَ ِغي لِ َجالَ ِل َوجْ ِهكَ َو َع ِظ ِيم س ُْلطَانِكَ (‬ ‫)ثالثا( )يَا َربِّي لَ َ‬
‫يت بِاهللِ َربَّا َوبِا ِإل ْسالَ ِم ِدينًا َوبِ ُم َح َّم ٍد نَبِيًّا َو َرسُوالً(‬
‫ض ُ‬ ‫)ثالثا( ) َر ِ‬
‫)ثالثا( ) ُس ْب َحانَ هللاِ َوبِ َح ْم ِد ِه َع َد َد خَ ْلقِ ِه َو ِر َ‬
‫ضا نَ ْف ِس ِه َو ِزنَةَ َعرْ ِش ِه َو ِمدَا َد َكلِ َماتِ ِه(‬
‫ض َوالَ فِي ال َّس َما ِء َوهُ َو ال َّس ِمي ُع ال َعلِي ُم(‬ ‫)ثالثا( )بِس ِْم هللاِ الَّ ِذي الَ يَضُرُّ َم َع ا ْس ِم ِه َش ْي ٌء فِي األَرْ ِ‬
‫ك َش ْيئًا نَ ْعلَ ُمهُ َونَ ْستَ ْغفِرُكَ لِ َما الَ نَ ْعلَ ُمهُ(‬ ‫)ثالثا( )اللّهُ َّم إِنَّا نَعُو ُذ بِكَ ِم ْن أَ ْن نُ ْش ِر َ‬
‫ك بِ َ‬
‫ت ِم ْن َش ِّر َما َخلَقَ(‬ ‫)ثالثا( )أَعُو ُذ بِ َكلِ َما ِ‬
‫ت هللاِ التَّآ َّمآ ِ‬
‫ك ِمنَ الهَ ِّم َوال َح َز ِن َوأَعُو ُذ بِكَ ِمنَ ال َعجْ ِز َوال َك ْس ِل َوأَعُو ُذ بِكَ ِمنَ ال ُج ْب ِن َوالب ُْخ ِل َوأَعُو ُذ بِكَ ِم ْن َغلَبَ ِة ال َّدي ِْن َوقَه ِْر(‬
‫اللّهُ َّم إِنِّي أَعُو ُذ بِ َ‬
‫)ثالثا( )ال ِّر َجا ِل‬
‫ص ِري(‬
‫)ثالثا( )اللهُ َّم عَافِنِي فِي بَ َدنِي اللهُ َّم عَافِنِي فِي َس ْم ِعي اللهُ َّم عَافِنِي فِي بَ َ‬
‫ب القَب ِْر الَ إِلهَ إِالَّ أَ ْنتَ (‬
‫ك ِمنَ ال ُك ْف ِر َوالفَ ْق ِر َوأَعُو ُذ بِكَ ِم ْن َع َذا ِ‬ ‫)ثالثا( )اللهُ َّم إِنِّي أَعُو ُذ بِ َ‬
‫ْت أَبُو ُء لَكَ بِنِ ْع َمتِ َ‬
‫ك(‬ ‫ْت أَعُو ُذ بِكَ ِم ْن َشرِّ َما َ‬
‫صنَع ُ‬ ‫ك َو َو ْع ِدكَ َما ا ْستَطَع ُ‬ ‫اللهُ َّم أَ ْنتَ َربَِي‪ ،‬الَ إِلهَ إِالَّ أَ ْنتَ َخلَ ْقتَنِي َوأَنَا َع ْب ُدكَ َوأَنَا َعلَى َع ْه ِد َ‬
‫وب إِالَّ أَ ْنتَ‬ ‫ي َو أَبُو ُء بِ َذ ْنبِي فَا ْغفِرْ لِي فَإِنَّهُ الَ يَ ْغفِ ُر ُّ‬
‫الذنُ َ‬ ‫)ثالثا( ) َعلَ َّ‬
‫)ثالثا( )اَ ْستَ ْغفِ ُر هللاَ ال َع ِظي َم الَّ ِذي الَ إِلهَ إِالَّ ه َُو ال َح ُّي القَيُّو ُم َوأَتُوبُ إِلَ ْي ِه(‬
‫ار ْك َعلَى َسيِّ ِدنَا ُم َح َّم ٍد َو َعلَى آل َسيِّ ِدنَا ُم َح َّم ٍد َك َما(‬ ‫صلَّيْتَ َعلَى َسيِّ ِدنَا إِب َْرا ِهي َم َو َعلَى ِ‬
‫آل َسيِّ ِدنَا إِب َْرا ِهي َم َوبَ ِ‬ ‫ص ِّل َعلَى َسيِّ ِدنَا ُم َح َّم ٍد َو َعلَى آ ِل َسيِّ ِدنَا ُم َح َّم ٍد َك َما َ‬‫اللهُ َّم َ‬
‫)عشرا( )بَا َر ْكتَ َعلَى َسيِّ ِدنَا إِ ْب َرا ِهي َم َو َعلَى آ ِل َسيِّ ِدنَا إِ ْب َرا ِهي َم فِي ال َعالَ ِمينَ إِنَّ َ‬
‫ك َح ِم ْي ٌد َم ِجي ٌد‬
‫الح ْم ُد هللِ َوالَ إلهَ إالَّ هللا وهللاُ أَ ْكبَ ُر(‬ ‫)مائة( ) ُس ْب َحانَ هللاِ َو َ‬
‫ك َولَهُ ال َح ْم ُد َوهُ َو َعلَى ُك ِّل َش ْي ٍء قَ ِديرٌ(‬ ‫ك لَهُ لَهُ ال ُم ْل ُ‬‫)عشرا( )الَ إِلهَ إِالَّ هللاِ َوحْ َدهُ الَ َش ِري َ‬
‫ك(‬ ‫ك أَ ْشهَ ُد أَ ْن الَّ إِلَهَ إِالَّ أَ ْنتَ اَ ْستَ ْغفِرُكَ َوأَتُوبُ إِلَ ْي َ‬ ‫)ثالثا( ) ُس ْب َحانَ َ‬
‫ك اللهُ َّم َوبِ َح ْم ِد َ‬
‫صا ه ُ (‬ ‫ك النَّبِ ِّي األُ ِّم ِّي َو َعلَى آلِ ِه َو َ‬
‫صحْ بِ ِه َو َسلِّ ْم تَ ْسلِي ًما َع َد َد َما أَ َحاطَ بِ ِه ِع ْل ُمكَ َوخَطَّ بِ ِه قَلَ ُمكَ َوأَحْ َ‬ ‫ص ِّل َعلَى َسيِّ ِدنَا ُم َح َّم ٍد َع ْب ِدكَ َو َرسُولِ َ‬
‫اللهُ َّم َ‬
‫ص َحابَ ِة أَجْ ِم ِعينَ َوع َِن التَّابِ ِعينَ َوتَابِ ِعي ِه ْم بِإِحْ َس ٍ‬
‫ان إِلَى يَوْ ِم ال َِدينَ‬ ‫ض اللَّهُ َّم ع َْن َسادَاتِنَا أَبِي بَ ْك ٍر َو ُع َم َر َوع ُْث َمانَ َو َعلِي َو َع ِن ال َّ‬ ‫ك َوارْ َ‬ ‫) ِكتَابُ َ‬
‫صفُونَ َو َسالَ ٌم َعلَى ال ُمرْ َسلِينَ َوال َح ْم ُد هللِ َربِّ ال َعالَ ِمينَ (‬
‫الع َّز ِة َع َّما يَ ِ‬
‫ك َربِّ ِ‬
‫) ُسب َْحانَ َربِ َ‬

‫ورد الرابطة‪:‬‬

‫‪:‬يتلو األخ اآلية الكريمة في تدبر كامل‬


‫ك َعلَى ُكلِّ َش ْي ٍء قَ ِدي ٌر(‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬
‫ع ال ُملكَ ِم َّم ْن تَ َشا ُء َوتُ ِع ُّز َم ْن تَ َشا ُء َوتُ ِذلُّ َم ْن تَ َشا ُء بِيَ ِدكَ الخَ ْي ُر إِنَّ َ‬ ‫ك تُ ْؤتِي ْال ُم ْلكَ َم ْن تَ َشا ُء َوتَ ْن ِز ُ‬
‫قُ ِل اللَّهُ َّم َمالِكَ ْال ُم ْل ِ‬
‫ي ِمنَ‬ ‫ار فِي اللَّ ْي ِل َوتُ ْخ ِر ُج ْال َح َّ‬ ‫تُولِ ُج اللَّ ْي َل فِي النَّهَ ِ‬
‫ار َوتُولِ ُج النَّهَ َ‬
‫ب) (آل عمران‪)27-26:‬‬ ‫ق َم ْن تَ َشا ُء بِ َغي ِْر ِح َسا ٍ‬ ‫ت َوتُ ْخ ِر ُج ْال َميِّتَ ِمنَ ْال َح ِّي َوتَرْ ُز ُ‬ ‫ْال َميِّ ِ‬

‫ك َوأَصْ َو ُ‬
‫ات ُدعَائِكَ فَا ْغفِرْ لِي(‬ ‫)اللّهُ َّم إِ َّن هَ َذا إِ ْقبَا ُل لَ ْيلِ َ‬
‫ك َوإِ ْدبَا ُر نَهَ ِ‬
‫ار َ‬

‫ك(‬ ‫َت َعلَى نُصْ َر ِة َش ِري َعتِ َ‬ ‫َت َعلَى َد ْع َوتِكَ َوتَ َعاهَد ْ‬
‫ك َوت ََو َّحد ْ‬
‫ت َعلَى طَا َعتِ َ‬ ‫ت َعلَى َم َحبَّتِكَ َو ْالتَقَ ْ‬ ‫ك تَ ْعلَ ْم أَ َّن هَ ِذ ِه القُلُ َ‬
‫وب قَ ِد اجْ تَ َم َع ْ‬ ‫اَللّهُ َّم إِنَّ َ‬
‫ْ‬
‫يل التَّ َو ُّك ِل َعلَ ْي َ‬
‫ك‬ ‫ك َو َج ِم ِ‬ ‫ْض ْا ِإليَ َم ِ‬
‫ان بِ َ‬ ‫ُورهَا بِفَي ِ‬
‫صد َ‬ ‫ك الَّ ِذي الَ يَ ْخبُو َوا ْش َرحْ ُ‬ ‫ق اللَّهُ َّم َرابِطَتَهَا َوأَ ِّد ْم ُو َّدهَا َوا ْه ِدهَا ُسبُلَهَا َوأ ْمأَل هَا بِنُ ِ‬
‫ور َ‬ ‫فَ َوثِّ ِ‬
‫ص َّل اللَّهُ َّم َعلَى َسيِّ ِدنَا ُم َح َّم ٍد َو َعلَى آلِهَ‬ ‫ك إِنَّكَ نِ ْع َم ْال َموْ لَى َونِ ْع َم النَّ ِ‬
‫صي ِْر اَللَّهُ َّم آ ِمينَ َو َ‬ ‫ْرفَتِكَ َوأَ ِم ْتهَا َعلَى ال َّشهَا َد ِة فِي َسبِيلِ َ‬
‫َوأَحْ يِهَا بِ َمع ِ‬
‫صحْ بِ ِه وسلم‬ ‫‪َ ).‬و َ‬

You might also like