بهنام ناصر نعمان أبو الصوف
- ولد في مدينة الموصل بالعراق في عام 1931
- أكمل دراسته الإبتدائية والإعدادية في مدينته الموصل
- حصل على بكالوريوس في الآثار والحضارة من كلية الآداب جامعة بغداد في عام 1955
- أكمل دراسته العليا في جامعة كمبردج بإنكلترا وحصل على درجة الدكتوراة في الآثار ونواة الحضارة وعلم الإنسان في خريف 1966
- عمل لسنوات عديدة في التنقيب عن الآثار في عدد من مواقع العراق الأثرية في وسط وشمال العراق، وكان مشرفا علميا على تنقيبات إنقاذية واسعة في حوضي سدي حمرين (في منطقة ديالي)، وأسكي الموصل على نهر دجلة في أواخر السبعينات وحتى منتصف الثمانينات من القرن الماضي.
- كشف عن حضارة جديدة من مطلع العصر الحجري الحديث في وسط العراق في أواسط الستينات ألقت الكثير من الضوء على معلوماتنا من تلك الفترة الموغلة في القدم.
- حاضر لسنوات عديدة في مادة جذور الحضارة والآثار والتاريخ في عدد من جامعات العراق ومعهد التاريخ العربي للدراسات العليا.
- أشرف على عدد من الرسائل الجامعية للماجستير والدكتوراة لطلبة عراقيين وعرب.
- ناقش العديد من رسائل الماجستير والدكتوراة لطلبة عرب وعراقيين في مواضيع الآثار والحضارة والتاريخ والملاحم القديمة.
- أسهم في العديد من مؤتمرات الآثار والحلقات الدراسية داخل العراق وخارجه.
- دعي لإلقاء أحاديث ومحاضرات في جامعات أمريكية وأوربية عن آثار وحضارة العراق وعن نتائج تنقيباته.
- نشر العديد من البحوث والدراسات والتقارير العلمية عن نتائج أعماله الميدانية ودراساته المقارنة في مجلات علمية عراقية وأجنبية.
- له ثلاثة كتب مطبوعة: ( 1 ): فخاريات عصر الوركاء – أصوله وانتشاره، بالإنكليزية، (2): ظلال الوادي العريق – بالعربية ، ( 3 ): العراق: وحدة الأرض والحضارة والإنسان، بالعربية أيضا
- شغل عددا من المواقع العلمية والإدارية في هيئة الآثار والتراث: منها باحث علمي، مديرا للتحريات وحماية المواقع الآثارية، ومديرا عاما للآثار ومتاحف المنطقة الشمالية.
- رغم تقاعده من العمل الوظيفي في أواخر الثمانينات إلا أنه استمر – ولا زال في نشاطاته الأكاديمية والعلمية في داخل العراق وخارجه.
http://www.abualsoof.com/inp/view.asp?ID=2
عالم الآثار العراقي
بهنام ناصر نعمان أبو الصوف
أتمنى العثور على مقبرة حمورابي ومدينة أكد
برامج / عراقيون في المهجر
05.06.2011
سميرة علي مندي
اشاد عالم الاثار العراقي الدكتور بهنام أبو الصوف بدور علماء آثار وباحثين في الولايات المتحدة، كانوا انشأوا شبكة تضم مختصين للبحث عن الآثار العراقية المسروقة والمهربة، واقتفاء أثرها، لإعادتها إلى العراق، مؤكدا في الوقت ذاته، ان ثمة من يتاجر لحد الآن بالاثار العراقية ولو على نطاق ضيق، على الرغم من ان هذه التجارة ممنوعة في كافة دول العالم.
وقال الدكتور ابو الصوف، الذي ارتبطت حياته بالآثار العراقية، وعشقها خلال عقود من العمل والتنقيب، أنه تألم كثيرا للتخريب، الذي لحق بالمتحف العراقي في عام 2003، لكن ما أفرحه هو قيام مجموعة من الشباب العراقيين الغيورين على آثار العراق وتاريخه، بإعادة قطع مهمة ونفيسة كانت تعرضت للنهب، الى المتحف.
واشار أبو الصوف الى أن هناك دولا ربما فرحت بما أصاب المتحف العراقي، مشددا على انه حزين لفقد العراق مجموعة من أثاره، لكن أشد ما أحزنه ويحزنه هو قتل الإنسان العراقي، والتشتت والانقسام الذي يعاني منه المجتمع العراقي.
http://www.iraqhurr.org/content/article/24214917.html
* * *
Original Title
بهنام ابو الصوف - العراق : وحدة الأرض والحضارة والإنسان
بهنام ناصر نعمان أبو الصوف
- ولد في مدينة الموصل بالعراق في عام 1931
- أكمل دراسته الإبتدائية والإعدادية في مدينته الموصل
- حصل على بكالوريوس في الآثار والحضارة من كلية الآداب جامعة بغداد في عام 1955
- أكمل دراسته العليا في جامعة كمبردج بإنكلترا وحصل على درجة الدكتوراة في الآثار ونواة الحضارة وعلم الإنسان في خريف 1966
- عمل لسنوات عديدة في التنقيب عن الآثار في عدد من مواقع العراق الأثرية في وسط وشمال العراق، وكان مشرفا علميا على تنقيبات إنقاذية واسعة في حوضي سدي حمرين (في منطقة ديالي)، وأسكي الموصل على نهر دجلة في أواخر السبعينات وحتى منتصف الثمانينات من القرن الماضي.
- كشف عن حضارة جديدة من مطلع العصر الحجري الحديث في وسط العراق في أواسط الستينات ألقت الكثير من الضوء على معلوماتنا من تلك الفترة الموغلة في القدم.
- حاضر لسنوات عديدة في مادة جذور الحضارة والآثار والتاريخ في عدد من جامعات العراق ومعهد التاريخ العربي للدراسات العليا.
- أشرف على عدد من الرسائل الجامعية للماجستير والدكتوراة لطلبة عراقيين وعرب.
- ناقش العديد من رسائل الماجستير والدكتوراة لطلبة عرب وعراقيين في مواضيع الآثار والحضارة والتاريخ والملاحم القديمة.
- أسهم في العديد من مؤتمرات الآثار والحلقات الدراسية داخل العراق وخارجه.
- دعي لإلقاء أحاديث ومحاضرات في جامعات أمريكية وأوربية عن آثار وحضارة العراق وعن نتائج تنقيباته.
- نشر العديد من البحوث والدراسات والتقارير العلمية عن نتائج أعماله الميدانية ودراساته المقارنة في مجلات علمية عراقية وأجنبية.
- له ثلاثة كتب مطبوعة: ( 1 ): فخاريات عصر الوركاء – أصوله وانتشاره، بالإنكليزية، (2): ظلال الوادي العريق – بالعربية ، ( 3 ): العراق: وحدة الأرض والحضارة والإنسان، بالعربية أيضا
- شغل عددا من المواقع العلمية والإدارية في هيئة الآثار والتراث: منها باحث علمي، مديرا للتحريات وحماية المواقع الآثارية، ومديرا عاما للآثار ومتاحف المنطقة الشمالية.
- رغم تقاعده من العمل الوظيفي في أواخر الثمانينات إلا أنه استمر – ولا زال في نشاطاته الأكاديمية والعلمية في داخل العراق وخارجه.
http://www.abualsoof.com/inp/view.asp?ID=2
عالم الآثار العراقي
بهنام ناصر نعمان أبو الصوف
أتمنى العثور على مقبرة حمورابي ومدينة أكد
برامج / عراقيون في المهجر
05.06.2011
سميرة علي مندي
اشاد عالم الاثار العراقي الدكتور بهنام أبو الصوف بدور علماء آثار وباحثين في الولايات المتحدة، كانوا انشأوا شبكة تضم مختصين للبحث عن الآثار العراقية المسروقة والمهربة، واقتفاء أثرها، لإعادتها إلى العراق، مؤكدا في الوقت ذاته، ان ثمة من يتاجر لحد الآن بالاثار العراقية ولو على نطاق ضيق، على الرغم من ان هذه التجارة ممنوعة في كافة دول العالم.
وقال الدكتور ابو الصوف، الذي ارتبطت حياته بالآثار العراقية، وعشقها خلال عقود من العمل والتنقيب، أنه تألم كثيرا للتخريب، الذي لحق بالمتحف العراقي في عام 2003، لكن ما أفرحه هو قيام مجموعة من الشباب العراقيين الغيورين على آثار العراق وتاريخه، بإعادة قطع مهمة ونفيسة كانت تعرضت للنهب، الى المتحف.
واشار أبو الصوف الى أن هناك دولا ربما فرحت بما أصاب المتحف العراقي، مشددا على انه حزين لفقد العراق مجموعة من أثاره، لكن أشد ما أحزنه ويحزنه هو قتل الإنسان العراقي، والتشتت والانقسام الذي يعاني منه المجتمع العراقي.
http://www.iraqhurr.org/content/article/24214917.html
* * *
بهنام ناصر نعمان أبو الصوف
- ولد في مدينة الموصل بالعراق في عام 1931
- أكمل دراسته الإبتدائية والإعدادية في مدينته الموصل
- حصل على بكالوريوس في الآثار والحضارة من كلية الآداب جامعة بغداد في عام 1955
- أكمل دراسته العليا في جامعة كمبردج بإنكلترا وحصل على درجة الدكتوراة في الآثار ونواة الحضارة وعلم الإنسان في خريف 1966
- عمل لسنوات عديدة في التنقيب عن الآثار في عدد من مواقع العراق الأثرية في وسط وشمال العراق، وكان مشرفا علميا على تنقيبات إنقاذية واسعة في حوضي سدي حمرين (في منطقة ديالي)، وأسكي الموصل على نهر دجلة في أواخر السبعينات وحتى منتصف الثمانينات من القرن الماضي.
- كشف عن حضارة جديدة من مطلع العصر الحجري الحديث في وسط العراق في أواسط الستينات ألقت الكثير من الضوء على معلوماتنا من تلك الفترة الموغلة في القدم.
- حاضر لسنوات عديدة في مادة جذور الحضارة والآثار والتاريخ في عدد من جامعات العراق ومعهد التاريخ العربي للدراسات العليا.
- أشرف على عدد من الرسائل الجامعية للماجستير والدكتوراة لطلبة عراقيين وعرب.
- ناقش العديد من رسائل الماجستير والدكتوراة لطلبة عرب وعراقيين في مواضيع الآثار والحضارة والتاريخ والملاحم القديمة.
- أسهم في العديد من مؤتمرات الآثار والحلقات الدراسية داخل العراق وخارجه.
- دعي لإلقاء أحاديث ومحاضرات في جامعات أمريكية وأوربية عن آثار وحضارة العراق وعن نتائج تنقيباته.
- نشر العديد من البحوث والدراسات والتقارير العلمية عن نتائج أعماله الميدانية ودراساته المقارنة في مجلات علمية عراقية وأجنبية.
- له ثلاثة كتب مطبوعة: ( 1 ): فخاريات عصر الوركاء – أصوله وانتشاره، بالإنكليزية، (2): ظلال الوادي العريق – بالعربية ، ( 3 ): العراق: وحدة الأرض والحضارة والإنسان، بالعربية أيضا
- شغل عددا من المواقع العلمية والإدارية في هيئة الآثار والتراث: منها باحث علمي، مديرا للتحريات وحماية المواقع الآثارية، ومديرا عاما للآثار ومتاحف المنطقة الشمالية.
- رغم تقاعده من العمل الوظيفي في أواخر الثمانينات إلا أنه استمر – ولا زال في نشاطاته الأكاديمية والعلمية في داخل العراق وخارجه.
http://www.abualsoof.com/inp/view.asp?ID=2
عالم الآثار العراقي
بهنام ناصر نعمان أبو الصوف
أتمنى العثور على مقبرة حمورابي ومدينة أكد
برامج / عراقيون في المهجر
05.06.2011
سميرة علي مندي
اشاد عالم الاثار العراقي الدكتور بهنام أبو الصوف بدور علماء آثار وباحثين في الولايات المتحدة، كانوا انشأوا شبكة تضم مختصين للبحث عن الآثار العراقية المسروقة والمهربة، واقتفاء أثرها، لإعادتها إلى العراق، مؤكدا في الوقت ذاته، ان ثمة من يتاجر لحد الآن بالاثار العراقية ولو على نطاق ضيق، على الرغم من ان هذه التجارة ممنوعة في كافة دول العالم.
وقال الدكتور ابو الصوف، الذي ارتبطت حياته بالآثار العراقية، وعشقها خلال عقود من العمل والتنقيب، أنه تألم كثيرا للتخريب، الذي لحق بالمتحف العراقي في عام 2003، لكن ما أفرحه هو قيام مجموعة من الشباب العراقيين الغيورين على آثار العراق وتاريخه، بإعادة قطع مهمة ونفيسة كانت تعرضت للنهب، الى المتحف.
واشار أبو الصوف الى أن هناك دولا ربما فرحت بما أصاب المتحف العراقي، مشددا على انه حزين لفقد العراق مجموعة من أثاره، لكن أشد ما أحزنه ويحزنه هو قتل الإنسان العراقي، والتشتت والانقسام الذي يعاني منه المجتمع العراقي.
http://www.iraqhurr.org/content/article/24214917.html
* * *